X أهلاً وسهلاً بك‫!‬ غير الجديد موقع يهتم بكل جديد في كل المجالات المرجو متابعتنا عبر الإشتراك في صفحتنا على الفيسبوك و ذلك بالضغط على الزر
الجمعة، 16 أغسطس 2013
10:59 م

مصر.. الجيش يدخل "الفتح" بعد استهدافه بنيران الإخوان

أنباء عن تواجد البلتاجي بالمسجد.. والإخوان يدعون لأسبوع متواصل من الاحتجاجات

 

تمكن الجنود المصريون، دون أن يستخدموا القوة صباح اليوم السبت من الدخول إلى مسجد الفتح في القاهرة حيث تحصن عدد كبير من أنصار الإخوان. وعرضت قناة "أون تي في" الخاصة لقطات لجنود يدخلون المسجد في القاهرة. ويبدو أن الجنود يتفاوضون مع المتظاهرين ليغادروا المسجد.

وكانت وسائل إعلام مصرية أفادت  أن الموجودين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة اشتبكوا مع قوات الأمن، برغم أنها أعلنت توفير مخرج آمن للمتواجدين من أنصار الإخوان داخل المسجد، وذلك في الساعات الأولى من صباح السبت. في المقابل، أعلنت وزارة الدخلية في بيان لها أن الشرطة اعتقلت  1004 أشخاص من المناصرين المفترضين للإخوان المسلمين خلال يوم عنف جديد الجمعة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن.

وفي بيان نشر غداة يوم عنف جديد أوقع أكثر من 80 قتيلاً، حسب مصادر رسمية وشهود عيان، أوضحت الوزارة أن "عدد عناصر الإخوان المسلمين الذين اعتقلوا وصل إلى 1004" بينهم 558 شخصاً في القاهرة.
وكانت قوات الأمن دفعت بالعديد من التعزيزات الأمنية إلى محيط المسجد وانتشر العديد من مدرعات الجيش بجميع المداخل المؤدية إلى ميدان رمسيس.وأكد مسؤول أمني رفيع في تصريحات نقلتها وكالة "أنباء الشرق الأوسط" (أ ش أ) الرسمية أن عناصر مسلحة أطلقوا النار على قوات الأمن من داخل المسجد.
في حين، عرض الجيش إخراج النساء، إلا أنه طالب بالتمكن من استجواب الرجال، وهو ما رفضه المتظاهرون، بحسب ما أكد أحد المتظاهرين لوكالة "فرانس برس". من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "اليوم السابع" أن عدداً من أعضاء جماعة الإخوان المتواجدين داخل مسجد الفتح ألقوا الأخشاب والحجارة والزجاجات الفارغة على قوات الأمن المتواجدة خارج المسجد، وهو الأمر الذي أدى إلى قيام القوات بوضع العديد من الأخشاب على باب المسجد للاحتماء خلفها. جاء ذلك أثناء قيام قوات الأمن بتأمين خروج المتظاهرين المتواجدين بداخل المسجد.
كما أفادت قناة "دريم" الفضائية بورود أنباء عن تواجد القياديين محمد البلتاجي وسعد عمارة مع أنصار الإخوان داخل المسجد، حيث يحرضان المتواجدين على مواجهة قوات الأمن بالعنف والقوة وتكسير زجاج ورخام المسجد.

اتهامات متبادلة

في المقابل، يتهم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذي عزله الجيش مطلع يوليو/تموز، بإطلاق النار في اتجاه مسجد الفتح، في وقت تتهم فيه قوات الأمن المتظاهرين بأنهم أطلقوا النار لدى اقتراب عناصرها من المسجد.
وقد أكد حزب "الحرية والعدالة"، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في رسالة إلكترونية في الساعات الأولى من صباح السبت، أن الموجودين في المسجد يتعرضون لإطلاق نار بشكل متواصل.

أسبوع من الاحتجاجات في كامل مصر

هذا.. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لأسبوع من الاحتجاجات في جميع أنحاء مصر يبدأ اليوم السبت، وذلك في تحد بعد يوم من مقتل العشرات في اشتباكات بين أنصار مرسي وقوات الأمن دفعت البلاد بصورة أقرب إلى الفوضى من أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". وأعلن الإخوان سلسلة من المسيرات اليومية في الأيام الستة المقبلة بدءأً من اليوم السبت.

تمكن الجنود المصريون، دون أن يستخدموا القوة صباح اليوم السبت من الدخول إلى مسجد الفتح في القاهرة حيث تحصن عدد كبير من أنصار الإخوان. وعرضت قناة "أون تي في" الخاصة لقطات لجنود يدخلون المسجد في القاهرة. ويبدو أن الجنود يتفاوضون مع المتظاهرين ليغادروا المسجد.

وكانت وسائل إعلام مصرية أفادت  أن الموجودين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة اشتبكوا مع قوات الأمن، برغم أنها أعلنت توفير مخرج آمن للمتواجدين من أنصار الإخوان داخل المسجد، وذلك في الساعات الأولى من صباح السبت. في المقابل، أعلنت وزارة الدخلية في بيان لها أن الشرطة اعتقلت  1004 أشخاص من المناصرين المفترضين للإخوان المسلمين خلال يوم عنف جديد الجمعة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن.

وفي بيان نشر غداة يوم عنف جديد أوقع أكثر من 80 قتيلاً، حسب مصادر رسمية وشهود عيان، أوضحت الوزارة أن "عدد عناصر الإخوان المسلمين الذين اعتقلوا وصل إلى 1004" بينهم 558 شخصاً في القاهرة.
وكانت قوات الأمن دفعت بالعديد من التعزيزات الأمنية إلى محيط المسجد وانتشر العديد من مدرعات الجيش بجميع المداخل المؤدية إلى ميدان رمسيس.وأكد مسؤول أمني رفيع في تصريحات نقلتها وكالة "أنباء الشرق الأوسط" (أ ش أ) الرسمية أن عناصر مسلحة أطلقوا النار على قوات الأمن من داخل المسجد.
في حين، عرض الجيش إخراج النساء، إلا أنه طالب بالتمكن من استجواب الرجال، وهو ما رفضه المتظاهرون، بحسب ما أكد أحد المتظاهرين لوكالة "فرانس برس". من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "اليوم السابع" أن عدداً من أعضاء جماعة الإخوان المتواجدين داخل مسجد الفتح ألقوا الأخشاب والحجارة والزجاجات الفارغة على قوات الأمن المتواجدة خارج المسجد، وهو الأمر الذي أدى إلى قيام القوات بوضع العديد من الأخشاب على باب المسجد للاحتماء خلفها. جاء ذلك أثناء قيام قوات الأمن بتأمين خروج المتظاهرين المتواجدين بداخل المسجد.
كما أفادت قناة "دريم" الفضائية بورود أنباء عن تواجد القياديين محمد البلتاجي وسعد عمارة مع أنصار الإخوان داخل المسجد، حيث يحرضان المتواجدين على مواجهة قوات الأمن بالعنف والقوة وتكسير زجاج ورخام المسجد.

اتهامات متبادلة

في المقابل، يتهم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذي عزله الجيش مطلع يوليو/تموز، بإطلاق النار في اتجاه مسجد الفتح، في وقت تتهم فيه قوات الأمن المتظاهرين بأنهم أطلقوا النار لدى اقتراب عناصرها من المسجد.
وقد أكد حزب "الحرية والعدالة"، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في رسالة إلكترونية في الساعات الأولى من صباح السبت، أن الموجودين في المسجد يتعرضون لإطلاق نار بشكل متواصل.

أسبوع من الاحتجاجات في كامل مصر

هذا.. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لأسبوع من الاحتجاجات في جميع أنحاء مصر يبدأ اليوم السبت، وذلك في تحد بعد يوم من مقتل العشرات في اشتباكات بين أنصار مرسي وقوات الأمن دفعت البلاد بصورة أقرب إلى الفوضى من أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". وأعلن الإخوان سلسلة من المسيرات اليومية في الأيام الستة المقبلة بدءأً من اليوم السبت.
تمكن الجنود المصريون، دون أن يستخدموا القوة صباح اليوم السبت من الدخول إلى مسجد الفتح في القاهرة حيث تحصن عدد كبير من أنصار الإخوان. وعرضت قناة "أون تي في" الخاصة لقطات لجنود يدخلون المسجد في القاهرة. ويبدو أن الجنود يتفاوضون مع المتظاهرين ليغادروا المسجد.

وكانت وسائل إعلام مصرية أفادت  أن الموجودين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة اشتبكوا مع قوات الأمن، برغم أنها أعلنت توفير مخرج آمن للمتواجدين من أنصار الإخوان داخل المسجد، وذلك في الساعات الأولى من صباح السبت. في المقابل، أعلنت وزارة الدخلية في بيان لها أن الشرطة اعتقلت  1004 أشخاص من المناصرين المفترضين للإخوان المسلمين خلال يوم عنف جديد الجمعة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن.

وفي بيان نشر غداة يوم عنف جديد أوقع أكثر من 80 قتيلاً، حسب مصادر رسمية وشهود عيان، أوضحت الوزارة أن "عدد عناصر الإخوان المسلمين الذين اعتقلوا وصل إلى 1004" بينهم 558 شخصاً في القاهرة.
وكانت قوات الأمن دفعت بالعديد من التعزيزات الأمنية إلى محيط المسجد وانتشر العديد من مدرعات الجيش بجميع المداخل المؤدية إلى ميدان رمسيس.وأكد مسؤول أمني رفيع في تصريحات نقلتها وكالة "أنباء الشرق الأوسط" (أ ش أ) الرسمية أن عناصر مسلحة أطلقوا النار على قوات الأمن من داخل المسجد.
في حين، عرض الجيش إخراج النساء، إلا أنه طالب بالتمكن من استجواب الرجال، وهو ما رفضه المتظاهرون، بحسب ما أكد أحد المتظاهرين لوكالة "فرانس برس". من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "اليوم السابع" أن عدداً من أعضاء جماعة الإخوان المتواجدين داخل مسجد الفتح ألقوا الأخشاب والحجارة والزجاجات الفارغة على قوات الأمن المتواجدة خارج المسجد، وهو الأمر الذي أدى إلى قيام القوات بوضع العديد من الأخشاب على باب المسجد للاحتماء خلفها. جاء ذلك أثناء قيام قوات الأمن بتأمين خروج المتظاهرين المتواجدين بداخل المسجد.
كما أفادت قناة "دريم" الفضائية بورود أنباء عن تواجد القياديين محمد البلتاجي وسعد عمارة مع أنصار الإخوان داخل المسجد، حيث يحرضان المتواجدين على مواجهة قوات الأمن بالعنف والقوة وتكسير زجاج ورخام المسجد.

اتهامات متبادلة

في المقابل، يتهم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذي عزله الجيش مطلع يوليو/تموز، بإطلاق النار في اتجاه مسجد الفتح، في وقت تتهم فيه قوات الأمن المتظاهرين بأنهم أطلقوا النار لدى اقتراب عناصرها من المسجد.
وقد أكد حزب "الحرية والعدالة"، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في رسالة إلكترونية في الساعات الأولى من صباح السبت، أن الموجودين في المسجد يتعرضون لإطلاق نار بشكل متواصل.

أسبوع من الاحتجاجات في كامل مصر

هذا.. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لأسبوع من الاحتجاجات في جميع أنحاء مصر يبدأ اليوم السبت، وذلك في تحد بعد يوم من مقتل العشرات في اشتباكات بين أنصار مرسي وقوات الأمن دفعت البلاد بصورة أقرب إلى الفوضى من أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". وأعلن الإخوان سلسلة من المسيرات اليومية في الأيام الستة المقبلة بدءأً من اليوم السبت.

تمكن الجنود المصريون، دون أن يستخدموا القوة صباح اليوم السبت من الدخول إلى مسجد الفتح في القاهرة حيث تحصن عدد كبير من أنصار الإخوان. وعرضت قناة "أون تي في" الخاصة لقطات لجنود يدخلون المسجد في القاهرة. ويبدو أن الجنود يتفاوضون مع المتظاهرين ليغادروا المسجد.

وكانت وسائل إعلام مصرية أفادت  أن الموجودين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة اشتبكوا مع قوات الأمن، برغم أنها أعلنت توفير مخرج آمن للمتواجدين من أنصار الإخوان داخل المسجد، وذلك في الساعات الأولى من صباح السبت. في المقابل، أعلنت وزارة الدخلية في بيان لها أن الشرطة اعتقلت  1004 أشخاص من المناصرين المفترضين للإخوان المسلمين خلال يوم عنف جديد الجمعة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن.

وفي بيان نشر غداة يوم عنف جديد أوقع أكثر من 80 قتيلاً، حسب مصادر رسمية وشهود عيان، أوضحت الوزارة أن "عدد عناصر الإخوان المسلمين الذين اعتقلوا وصل إلى 1004" بينهم 558 شخصاً في القاهرة.
وكانت قوات الأمن دفعت بالعديد من التعزيزات الأمنية إلى محيط المسجد وانتشر العديد من مدرعات الجيش بجميع المداخل المؤدية إلى ميدان رمسيس.وأكد مسؤول أمني رفيع في تصريحات نقلتها وكالة "أنباء الشرق الأوسط" (أ ش أ) الرسمية أن عناصر مسلحة أطلقوا النار على قوات الأمن من داخل المسجد.
في حين، عرض الجيش إخراج النساء، إلا أنه طالب بالتمكن من استجواب الرجال، وهو ما رفضه المتظاهرون، بحسب ما أكد أحد المتظاهرين لوكالة "فرانس برس". من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "اليوم السابع" أن عدداً من أعضاء جماعة الإخوان المتواجدين داخل مسجد الفتح ألقوا الأخشاب والحجارة والزجاجات الفارغة على قوات الأمن المتواجدة خارج المسجد، وهو الأمر الذي أدى إلى قيام القوات بوضع العديد من الأخشاب على باب المسجد للاحتماء خلفها. جاء ذلك أثناء قيام قوات الأمن بتأمين خروج المتظاهرين المتواجدين بداخل المسجد.
كما أفادت قناة "دريم" الفضائية بورود أنباء عن تواجد القياديين محمد البلتاجي وسعد عمارة مع أنصار الإخوان داخل المسجد، حيث يحرضان المتواجدين على مواجهة قوات الأمن بالعنف والقوة وتكسير زجاج ورخام المسجد.

اتهامات متبادلة

في المقابل، يتهم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذي عزله الجيش مطلع يوليو/تموز، بإطلاق النار في اتجاه مسجد الفتح، في وقت تتهم فيه قوات الأمن المتظاهرين بأنهم أطلقوا النار لدى اقتراب عناصرها من المسجد.
وقد أكد حزب "الحرية والعدالة"، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في رسالة إلكترونية في الساعات الأولى من صباح السبت، أن الموجودين في المسجد يتعرضون لإطلاق نار بشكل متواصل.

أسبوع من الاحتجاجات في كامل مصر

هذا.. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لأسبوع من الاحتجاجات في جميع أنحاء مصر يبدأ اليوم السبت، وذلك في تحد بعد يوم من مقتل العشرات في اشتباكات بين أنصار مرسي وقوات الأمن دفعت البلاد بصورة أقرب إلى الفوضى من أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". وأعلن الإخوان سلسلة من المسيرات اليومية في الأيام الستة المقبلة بدءأً من اليوم السبت.

تمكن الجنود المصريون، دون أن يستخدموا القوة صباح اليوم السبت من الدخول إلى مسجد الفتح في القاهرة حيث تحصن عدد كبير من أنصار الإخوان. وعرضت قناة "أون تي في" الخاصة لقطات لجنود يدخلون المسجد في القاهرة. ويبدو أن الجنود يتفاوضون مع المتظاهرين ليغادروا المسجد.

وكانت وسائل إعلام مصرية أفادت  أن الموجودين داخل مسجد الفتح في ميدان رمسيس بالقاهرة اشتبكوا مع قوات الأمن، برغم أنها أعلنت توفير مخرج آمن للمتواجدين من أنصار الإخوان داخل المسجد، وذلك في الساعات الأولى من صباح السبت. في المقابل، أعلنت وزارة الدخلية في بيان لها أن الشرطة اعتقلت  1004 أشخاص من المناصرين المفترضين للإخوان المسلمين خلال يوم عنف جديد الجمعة بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن.

وفي بيان نشر غداة يوم عنف جديد أوقع أكثر من 80 قتيلاً، حسب مصادر رسمية وشهود عيان، أوضحت الوزارة أن "عدد عناصر الإخوان المسلمين الذين اعتقلوا وصل إلى 1004" بينهم 558 شخصاً في القاهرة.
وكانت قوات الأمن دفعت بالعديد من التعزيزات الأمنية إلى محيط المسجد وانتشر العديد من مدرعات الجيش بجميع المداخل المؤدية إلى ميدان رمسيس.وأكد مسؤول أمني رفيع في تصريحات نقلتها وكالة "أنباء الشرق الأوسط" (أ ش أ) الرسمية أن عناصر مسلحة أطلقوا النار على قوات الأمن من داخل المسجد.
في حين، عرض الجيش إخراج النساء، إلا أنه طالب بالتمكن من استجواب الرجال، وهو ما رفضه المتظاهرون، بحسب ما أكد أحد المتظاهرين لوكالة "فرانس برس". من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "اليوم السابع" أن عدداً من أعضاء جماعة الإخوان المتواجدين داخل مسجد الفتح ألقوا الأخشاب والحجارة والزجاجات الفارغة على قوات الأمن المتواجدة خارج المسجد، وهو الأمر الذي أدى إلى قيام القوات بوضع العديد من الأخشاب على باب المسجد للاحتماء خلفها. جاء ذلك أثناء قيام قوات الأمن بتأمين خروج المتظاهرين المتواجدين بداخل المسجد.
كما أفادت قناة "دريم" الفضائية بورود أنباء عن تواجد القياديين محمد البلتاجي وسعد عمارة مع أنصار الإخوان داخل المسجد، حيث يحرضان المتواجدين على مواجهة قوات الأمن بالعنف والقوة وتكسير زجاج ورخام المسجد.

اتهامات متبادلة

في المقابل، يتهم أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذي عزله الجيش مطلع يوليو/تموز، بإطلاق النار في اتجاه مسجد الفتح، في وقت تتهم فيه قوات الأمن المتظاهرين بأنهم أطلقوا النار لدى اقتراب عناصرها من المسجد.
وقد أكد حزب "الحرية والعدالة"، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في رسالة إلكترونية في الساعات الأولى من صباح السبت، أن الموجودين في المسجد يتعرضون لإطلاق نار بشكل متواصل.

أسبوع من الاحتجاجات في كامل مصر

هذا.. ودعت جماعة الإخوان المسلمين لأسبوع من الاحتجاجات في جميع أنحاء مصر يبدأ اليوم السبت، وذلك في تحد بعد يوم من مقتل العشرات في اشتباكات بين أنصار مرسي وقوات الأمن دفعت البلاد بصورة أقرب إلى الفوضى من أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز". وأعلن الإخوان سلسلة من المسيرات اليومية في الأيام الستة المقبلة بدءأً من اليوم السبت.

0 التعليقات :

إرسال تعليق